يُبيِّن الكتابُ حُكْم تارك الصلاة، وأقوال العلماء فيه، وساق الأدلة من الكتاب والسنة وأقوال الصحابة وغيرهم على ذلك كله، ثم تحدث عن صلاة الجماعة، وحُكْم وجوبها، وذَكَر أسرار الصلاة، ثم ساق صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بالتفصيل، وانتهى إلى ذِكْر رواتب الصلاة، وكل ذلك بأسلوب مشوق، مقرون بالأدلة الشرعية.